اليوم، أدت مراجعة بيانات التوظيف إلى هبوط كبير في الأسهم الأمريكية، مما كشف عن ضعف معين في البيانات الاقتصادية: قد تكون الأرقام السابقة للتوظيف قد غطت الفجوة الواقعية في توقعات السوق، وليس الهبوط الكبير في السوق استجابة لبيانات فردية، بل هو فزع من الفجوة الواقعية الأكبر.
الاضطرابات في السوق الناتجة عن خفض التوظيف، على المدى الطويل، قد لا تكون سوى مقدمة لعاصفة البطالة التي تسببها الذكاء الاصطناعي: استمرار زيادة أرباح الشركات المدرجة، بينما يستمر انخفاض التوظيف.
شاهد النسخة الأصلية